أقامت كلية التربية ا بجامعة واسط، ورشة عمل خاصة لتدريسي الجامعة وطلبة الدراسات العليا لكشف الاستلال، ونسب التشابه والانتحال الأدبي في الرسائل والاطاريح المقدمة من التدريسيين وطلبة الدراسات العليا وذلك بالاعتماد على نظام عالمي متقدم يدعى (TURNITIN) حيث شارك في الورشة عدد كبيرمن التدريسيين فضلا عن طلبة الدراسات العليا كما استحدث الكلية وحدة خاصا باستخدام هذا النظام.
وقال المحاضر في الورشة الدكتور نصير علي حسين رئيس قسم علوم الحاسبات في الكلية ا إن من متطلبات العمل الأكاديمي مثل كتابة الرسائل والاطاريح الجامعية حاجته إلى مقارنات مع الأعمال البحثية السابقة لكشف مدى الاستلال والانتحال الأدبي حيث يوجد حاليا في العالم أنظمة الكترونية متطورة بهذا المجال منها نظام إل(TURNITIN) وهو موقع يسهل كشف الاستلال وسرقة البحوث المنشورة في شبكة الانترنت.
وأضاف ان العديد من الجامعات العالمية والمؤسسات الأكاديمية والمجلات العالمية مشتركة في هذا الموقع حيث ان الورش التدريبية تساعد التدريسيين على كيفية استعمال هذا الموقع وكيفية الدخول والتعامل ومعالجة النتائج لنسب الاستلال والانتحال الأدبي.
وأكد نصيران الكلية تهدف إلى دراسة التقنيات والوسائل التي يتم فيها التعامل مع المعلومات وكيفية تحليلها ومعالجتها باستعمال الحاسبات الالكترونية وشبكاتها بما يساهم في زيادة استعمال الحاسبات في بناء المجتمع الأكاديمي وترسيخ الأخلاقيات الأكاديمية.
وقال المحاضر في الورشة الدكتور نصير علي حسين رئيس قسم علوم الحاسبات في الكلية ا إن من متطلبات العمل الأكاديمي مثل كتابة الرسائل والاطاريح الجامعية حاجته إلى مقارنات مع الأعمال البحثية السابقة لكشف مدى الاستلال والانتحال الأدبي حيث يوجد حاليا في العالم أنظمة الكترونية متطورة بهذا المجال منها نظام إل(TURNITIN) وهو موقع يسهل كشف الاستلال وسرقة البحوث المنشورة في شبكة الانترنت.
وأضاف ان العديد من الجامعات العالمية والمؤسسات الأكاديمية والمجلات العالمية مشتركة في هذا الموقع حيث ان الورش التدريبية تساعد التدريسيين على كيفية استعمال هذا الموقع وكيفية الدخول والتعامل ومعالجة النتائج لنسب الاستلال والانتحال الأدبي.
وأكد نصيران الكلية تهدف إلى دراسة التقنيات والوسائل التي يتم فيها التعامل مع المعلومات وكيفية تحليلها ومعالجتها باستعمال الحاسبات الالكترونية وشبكاتها بما يساهم في زيادة استعمال الحاسبات في بناء المجتمع الأكاديمي وترسيخ الأخلاقيات الأكاديمية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق